عن المؤتمر

قصة عراقية

هي المؤتمر الاول للمدونين العراقيين في العاصمة بغداد والذي يقام برعاية رئيس الوزراء الاستاذ محمد شياع السوداني ومن قبل فريق التواصل الالكتروني الحكومي في مكتب رئيس الوزراء من اجل بناء صورة عن العراق بحياته الاجتماعية والاقتصادية والعلمية وحركة المواطن والمجتمع والدولة .
وبهدف بناء علاقة وطيدة بين المدونين العراقيين لنقل الصورة كما هي الى العالم تجد الحكومة العراقية برئاسة رئيس الوزراء الاستاذ محمد شياع السوداني ان دورها وضع منصة وطنية لهذا الابداع في الاعلام الاجتماعي والاعلام الجديد من اجل التواصل معه عبر المؤتمر الاول للمدونين العراقيين والذي يقيمه فريق التواصل الالكتروني الحكومي في مكتب رئيس الوزراء في ٢٣ تشرين الاول ٢٠٢٣ في العاصمة بغداد .
والذي يساعد على بناء علاقة شبكية بين المدونين العراقيين عبر برنامج حافل عن قصة عراقية حول الواقع الاجتماعي والاقتصادي والثقافي والمعرفة العلمية والابتكار والابداع والحركة الاجتماعية في المجتمع المحلي بالاضافة الى ورش العمل والتدريب الرقمي مابين المدونين .
ان بوابة التحول الرقمي والاقتصاد الجديد للبلاد ترتكز على الشباب ودورهم في نقل الصورة الجديدة عن التحول في البلاد في الجانب الاجتماعي والاقتصادي في كل محافظات العراقية الثرية بتنوع قصصها وحياتها المجتمعية والاقتصادية .
ان قصة عراقية هي منصة لتبادل الخبرات والمعرفة والمعلومات حول التطور في الاعلام الجديد وسبل عمله في صناعة الراي العام حول الحركة الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع العراقي .
ان تشجيع الاعلام الرقمي في العراق هو من صميم عمل فريق التواصل الالكتروني الحكومي في مكتب رئيس الوزراء ، والذي سيكون بوابة التحول نحو الاعلام الجديد للشراكة بين المجتمع والمدونين العراقيين والحكومة العراقية .
ان قصة عراقية هي ثرية بقصص العراق الكبير ، العراق الحضاري الزاهر بالتاريخ والمحرك الى المستقبل .

المواصفات القياسية للاعمال المشاركة

١- استخدام الاساليب المهنية بالنشر واخفاء الصور والاسماء او عرض ذوي الاعاقة الجسدية .
٢- محتوى القصة في حال النقد لظاهرة سيئة في المجتمع الابتعاد عن الاشارة الشخصية والعمل على ابراز الاثر الاجتماعي الشامل للظاهرة في المجتمع .
٣- أصالة العمل، وضررة ألا يكون مكررًا، وخاليًا من الاقتباس الفكري ويحافظ على الحرية الفكرية .
٤- وإسهامه في التغيير الإيجابي للمجتمعات مثل كشف الفساد والجريمة، أو دعم السلام والحوار والديمقراطية وحقوق الإنسان.
٥- اتصافه الاتساق، وضرورة أن يغطي العمل قضية ما بشكل موضوعي وحيادي ومفصل، ويقدم أفكارها ومعلوماتها في تدفق منطقي .
٦- أن يظهر العمل المبادرة والمثابرة في كشف الحقائق.
٧- الالتزام بمدونة السلوك المهني الإعلامي ومبادئها المتعلقة بالدقة والمصداقية، وعدم التضليل، وعدم انتهاك الخصوصية، والحيادية، والنزاهة، والاستقلالية، والحد من الضرر، وعدم مخالفة القانون، وعدم الدعوة إلى الحرب والعنف وخطاب الكراهية.